• عدم التنظيم في الوقت ومراعات حاجة الأجسام في ذلك.
• القصور في التطوير المهني وطلب العلم في ذلك مع سهول الحصول على المعلومة.
• النظرة الشرعية للمال وأسباب تكثيره والنظر في الاستثمار فيه وتحريكه.
• النظرة المزدوجة للجسد والروح وتأثير كل منهما على الآخر.
ومثله الاستنتاج الاستنباطي: عن طريق استنباط مشكلة البحث ومعالجتها من النص الشرعي.
[(٥) المنهج التاريخي والاستردادي]
وتم ذلك من خلال نصوص السنة، وتتبعها، ودراسة ما حولها من إثبات صحة الحديث من جهة؛ والدراسات حول شرح الحديث، والوقوف على كل ما ذكر في معناه للوقوف على فهم النص والاستدلال به في الموضع الصحيح، من جهة أخرى.
وأيضًا: أقوال السلف وعلماء الأمه حول موضوعات البحث ومشكلاته.
• أسلوب البحث:
البحث موجه للعامة، والشباب على وجه الخصوص، وهو بحث تربوي، لذا فإنه يتخذ الأسلوب الإقناعي، بعبارات مختصرة موجزة، تعطي رسائل سريعة مقنعة، حتى لا يتسلل الملل للقارئ.
وفي الملاحق خاطبت الشباب بعبارات قصيرة جداً، حتى يحتفظ الشاب بهذه الورقة في مكان في متناول يده، ليقرأها باستمرار، ففيها رسائل إيمانيه، وتحفيز للهمم. والله الهادي إلى سواء السبيل.