• طريقة عرض الحديث عن طريق الحديث الموضوعي في المواقع الإلكترونية وتطبيقات المحمول:
يمكن إيجاز ذلك بأنه:
عرض للحديث تحت تبويب مجمل لا يزيد عن عدة كلمات تنطبق على الحديث بدقة، ويكون الحديث بمثابة حل للإشكالية المطروحة في التبويب، وعرض ما يلحق بالحديث تحت أيقونات -اختصارات- تحت الحديث يتم عرضها عند الحاجة لها بالضغط عليها من المستفيد.
شرح التعريف:
• عرض للحديث:
ويشمل ذلك الحديث المرفوع والموقوف والمقطوع، وأقوال السلف.
• تحت تبويب مجمل ينطبق على الحديث بدقة:
وذلك كعنوان للحديث حيث يكون هذا العنوان هو الذي يهتدي به زائر الموقع إلى الحديث عند فتح الموقع أو التطبيق أو حتى عند البحث في منصات البحث العالمية المختلفة التي يستعملها الباحث عن المعلومة؛ مثل محرك البحث العالمي العملاق جوجل أو بينج والمعروف بـ " Bing" أو ياهو " Yahoo"، هذا التبويب يتبع تقسيما في الموقع متفرع من عنوان كبير تندرج تحته عناوين أصغر منها إلى أن نصل للحديث. ويمكن تشبيه هذه العملية بتقسيم أصحاب كتب الحديث لكتبهم كالكتب الستة وغيرهم؛ حيث قسمت هذه الكتب كتبًا وأبوابًا، ككتاب الطهارة والصلاة، وكل كتاب تحته أبواب، وهذه التراجم استفاد منها طلبة العلم في فهم فقه الحديث.