أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقول بين السجدتين: ... فذكره. أخرجه أبو داود (١/١٣٥) ، والترمذي (٢/٧٦) ، وابن ماجه (١/٢٩٠) ، والحاكم (١/٢٦٢ و ٢٧١) ، والبيهقي (٢/١٢٢) ، وأحمد (١/٣١٥ و ٣٧١) ، والضياء المقدسي في " المختارة "، والطبراني في " الكبير " من طريق كامل بن العلاء عن حَبِيب بن أبي ثابت عن سعيد بن جبيرعنه. واللفظ الآخر لابن ماجه، والبيهقي، وأحمد، والضياء، والطبراني. والزيادتان الأُوليان عند ابن ماجه، والحاكم، والبيهقي، وأحمد. والأولى عند الترمذي. والأخيرة عند أبي داود، والحاكم في رواية له، والضياء، والطبراني. قال النووي في " المجموع " (٣/٤٩٧) : " فالاحتياط والاختيار أن يجمع بين الروايات، ويأتي بجميع ألفاظها؛ وهي: سبعة " ثم ذكرها. وزاد ابن ماجه: في صلاة الليل. وهي عند البيهقي، وأحمد - مطولاً - بلفظ: قال: بِتُّ عند خالتي ميمونة - قال: -، فانتبه رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الليل: ... فذكر الحديث. قال: ثم ركع. قال: فرأيته قال في ركوعه: