المقعدة. والذي بالنون: قرحة فاسدة، لا تقبل البُرْءَ ما دام فيها ذلك الفساد. " فتح ". (٢) أخرجه البخاري (٢/٤٦٩) ، وأبو داود (١/١٥٠) ، والترمذي (٢/٢٠٨) ، وابن ماجه (١/٣٦٩) ، والطحاوي في " المشكل " (٢/٢٨١ - ٢٨٢) ، والدارقطني (١٤٦) ، والحاكم (١/٣١٥) ، والبيهقي (٢/٣٠٤) ، وأحمد (٢/٤٢٦) عن إبراهيم بن طهمان عن حسين المعلم عن عبد الله بن بريدة عنه. وقال الحاكم: " صحيح على شرط الشيخين. ولم يخرجاه بهذا اللفظ "! فوهم في استدراكه على البخاري. وعزاه الزيلعي (٢/١٧٥) ، والحافظ في " التلخيص " (٣/٢٨٥) [للنسائي] (*) بزيادة: " فإن لم تستطع؛ فمستلقياً، {لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} . ولم أجده في " سننه الصغرى "؛ فلعله في " الكبرى " له. قال الحافظ (٢/٤٧٠) : " استدل به من قال: لا ينتقل المريض إلى القعود؛ إلا بعد عدم القدرة على القيام. وقد حكاه عياض عن الشافعي، وعن مالك، وأحمد - قال ابنه عبد الله: سئل أبي عن