(٢) «جمهرة اللغة» (١/ ٥٨).(٣) النِّسْعُ، بالكسر: سَيْرٌ يُنْسَجُ عَريضاً على هَيْئَةِ أعِنَّةِ النِّعالِ تُشَدُّ به الرِحالُ، والقِطْعَةُ منه نِسْعَةٌ، وسُمِّيَ نِسْعاً لطُولِهِ. «القاموس المحيط» (ص: ٧٦٦).(٤) ينظر: «لسان العرب» (أطط) (١/ ١١٨)، و «تاج العروس» (أط ط) (١٩/ ١٣٠).(٥) في جميع النسخ: «الكضة»، والصواب ما أثبته.(٦) «غريب الحديث» (٢/ ٣٠٢)، وقد تصرف القاضي في كلام أبي عبيد، ونصه هناك: «فَإِن بعض النَّاس يتأوله دئاس الطَّعَام وَأهل الشَّام يسمّونه الدراس يَقُولُونَ: قد درس النَّاس الطَّعَام يدرسونه وَأهل الْعرَاق يَقُولُونَ: قد داسوا يدوسون، وَلَا أَظن وَاحِدَة من هَاتين الْكَلِمَتَيْنِ من كَلَام الْعَرَب وَلَا أَدْرِي مَا هُوَ فَإِن كَانَ كَمَا قيل فَإِنَّهَا أَرَادَت أَنهم أَصْحَاب زرع وَهَذَا أشبه بِكَلَام الْعَرَب إِن كَانَ مَحْفُوظًا» اهـ.(٧) «الغريبين» (دوس) (٢/ ٦٦٨).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute