ابْن ماسويه بحدر الطمث بِقُوَّة: أشنان فَارسي شونيز عاقرقرحا سذاب رطب فراسيون فربيون مر قنة يحْتَمل فِي صوف أَبيض.
مسيح: يجب أَن تعطس الْمَرْأَة بعد الْجِمَاع وَيمْسَح قبلهَا مسحا بليغا وَيحْتَمل عسلا وقطرانا اَوْ دهن بِلِسَان أَو إسفيذاجا أَو شَيْئا رطبا ولتتحمل شَحم الرُّمَّان.
ابْن ماسويه: خَاصَّة الدارصيني تسهيل الْولادَة وينقى مَا فِي الرَّحِم بعْدهَا بِقُوَّة قَوِيَّة حب يسْقط الأجنة اسْتِخْرَاج على مَا قَالَ د فِي الزراوند الطَّوِيل: فلفل وَمر بِالسَّوِيَّةِ يتَّخذ حب ويسقى مِنْهُ ثَلَاثَة دَرَاهِم كل يَوْم بأوقية من مَاء الترمس وَهَذَا الْحبّ يسهل الْولادَة.
الخوز الَّتِي تَلد فيرم بَطنهَا: سكبينج وصعتر ومصطكى بِالسَّوِيَّةِ يعجن بِعَسَل وَيُعْطى مِثْقَالا يسكنهُ مَكَانَهُ قَالَ: وَمِمَّا يطْرَح الْوَلَد الْحَيّ: اعجن من الفيلزهرج قدر باقلاة بِعَسَل. يُؤْخَذ وَيخرج الْمَيِّت أَن تسقى طبيخ الفنجنكشت وَهُوَ بليغ وينفع من ذَلِك أَن يدق السذاب ويطلى)
بمرار الْبَقر الْبَطن كُله وَيجْعَل فِي فَم الرَّحِم.
فِي الطِّبّ الْقَدِيم: تطعم الْمَرْأَة عو يَوْمًا على الرِّيق الباقلى فَلَا تحبل مَا عاشت. وَمَتى أردْت تجريبه فأطعم الدَّجَاجَة الباقلى فانها لَا تبيض أبدا وَمَتى احتملت خرو الْفِيل لم تحمل أبدا وَمَتى سقيت مَاء البلنجاسف أسقطت على الْمَكَان.
وَإِن شدت على فَخذهَا صرة كزبر فِي خرقَة جَدِيدَة أسقطت حب الف ب يطْرَح الْوَلَد: زراوند طَوِيل جنطيانا حب الْغَار مر قسط بحرى سليخة سَوْدَاء قُوَّة الصَّبْغ عصارة أفسنتين قردمانا طري حريف فلفل مشكطرامشير بِالسَّوِيَّةِ يتَّخذ حبا وَيُؤْخَذ عشرَة أَيَّام تباعا كل يَوْم مثقالان بِقَلِيل من السذاب ويتحمل عود سذاب وتمرخ السُّرَّة بمرار بقر.
من تشريح الأجنة لأبقراط: الَّذين يموتون فِي الْأَرْحَام إِذا أردْت ذَلِك فغط وَجه الْمَرْأَة لِئَلَّا ترى مَا تفعل وَتَنَاول مَا برز من الْجَنِين فَصنعَ اللولب فِي ذارعه فاذا ظهر الْعظم فَشد أَصَابِع يَده لِئَلَّا يزلق اللَّحْم ثمَّ اقْطَعْ اللَّحْم عَن الْكَتف والمنكب ثمَّ أخرجهَا ثمَّ ضع الرَّأْس بعد ذَلِك وضعا طبيعيا واجذبه إِلَيْك قَلِيلا ثمَّ ادفعه إِلَى دَاخل قَلِيلا وَشد بالسكين عِنْد الأضلاع والترقوة حَتَّى يخرج الانتفاخ الَّذِي فِيهِ وينضم الْجَنِين ويهون إِخْرَاجه فان قدرت بعد ذَلِك على دفع رَأسه إِلَى دَاخل دفعا طبيعيا فافعل وَإِلَّا فاجذبه بالآلة ثمَّ صب على الْمَرْأَة مَاء حَار كثيرا ومرخها الدّهن ومرها بِالنَّوْمِ ولتلق إِحْدَى رِجْلَيْهَا على الْأُخْرَى واسقها خمرًا طيبَة الرّيح بَيْضَاء رقيقَة المزاج واسحق الزرنيج بالعسل وامرخه بِالْخمرِ واسقها إِيَّاه.
وَرُبمَا لم يمت الْجَنِين لَكِن وَقع إِلَى جَانب فان هَذَا يكون إِذا الْتفت سرته على عُنُقه فيعوقه على الْخُرُوج وَتصير رَأسه عِنْد وركى أمه وَأكْثر هَؤُلَاءِ تخرج أَيْديهم وَيَمُوت أَكْثَرهم وَرُبمَا لم يخرج الْجَنِين الْبَتَّةَ لذَلِك أعنى التفاف السُّرَّة وَهُوَ خطر عَظِيم وأى امْرَأَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute