للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

هذا المستنير بن بلتعة العنبري: وكان عمر بن لجأ رشاة وأعاذه من شر جرير ثم اضطر إلى أن استعاذ بعمر بن لجأ، فيقول: أمسى بألأم منزل الأحياء.

١٨ وبنو البعيث ذكرت حمرة أمهم ... فشفيت نفسي من بني الحمراء

١٩ فسل الذين قذفت كيف وجدتم ... بعد المدى وتقاذف الأرجاء

٢٠ وجدت قفيرة لا تجوز سهامها ... في المسلمين لئيمة الآباء

أي ليس لها سهم في الإسلام، إنما كانت سبيئة، كانت قفيرة أم صعصعة وهب كسرى أمها المذبة لزرارة فوهبها زرارة لابنة أخ له، فزفَّت معها إلى زوجها، فساعاها أخو زوجها. فولدت منه فقيرة، فألحقت به، فأعجبت ناجية فتزوجها.

٢١ عبد العزيز هو الأغر نمى به ... عيصٌ تفرَّع معظم البطحاء

هذا عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك.

٢٢ فلك البلاط من المدينة كلها ... الأبطح الغربى عند حراء

ع: أراد موضع دار عثمان وهو أسرى موضع بالمدينة.

٢٣ أنجحت حاجتنا التي جئنا لها ... وكفيت حاجة من تركت ورائى

٢٤ لحف الدَّخيل قطانفًا ومطارفًا ... وقرى السَّديف عشيَّة العرواء

<<  <  ج: ص:  >  >>