[٢٩]
وفي (الأغاني ٨/ ٥٠):
قال: وولد عطية جريرًا وعمرًا وأبا الورد: فأما أبو الورد فكان يحسد جريرًا فذهبت لجرير إبل، فشمت به أبو الورد، فقال له جرير:
أبا الورد أبقى الله منها بقيمةً ... كفت كل لتواّم خذول وحاسد
[٣٠]
وفى (معجم ما استعجم للبكرى ص ١٠٤٣):
قال جرير:
منا فوارس منعج وفوارس ... شدوا وثاق الحوفزان بأود
[٣١]
وفى (الموشح للمرزبانى ص ١٢٢) قال جرير:
أمنتظر منى القريد هدية ... فسوف ترى منى القيون الذي أهدى
[٣٢]
وفى تحصيل عين الذهب للأعلم الشنتمرى ١/ ١٤٠ أنشدنا يونس لجرير:
إياك أنت وعبد المسيح أن تقربا قبلة المسجد
أنشدناه منصوبًا، زعم أن العرب كذا تنشده.
[٣٣]
وفى شرح ديوان أبى تمام للتبريزى (مخطوط بدار الكتب ٢/ ٣٢٧) قال جرير:
فما تدرى من حية جبلية ... سكات إذا ما عض ليس بأدردا
[ر]
[٣٤]
وفى (اللسان صير) قال جرير:
فلم يبق فى الدار إلا الثمام ... وخيط النعاس وصوّارها
[٣٥]
وفى مخطوطة (الحماسة البصرية ورقة ٢١١) قال جرير:
فما جاءنا من نحو أرضك جاهل ... ولا عالم إلا يسبك يا عمرو
أتكعم كلب الحى من خشية القرى ... ونارك كالعذراء من دونها ستر