إني امرؤ أحسن غمز الفائق
بين اللها الداخل والأسالق
والأسالق: أعالى باطن الفم
[٥٨]
وفى (اللسان: عوى) واعتوى كعوى، قال جرير:
ألا إنما العكلى كلب فقل له ... إذا ما اعتوى اخسأ وألق له عرقا
[ك]
[٥٩]
وفى (اللسان: عتك) قال جرير:
ساروا، فلست على أنى أصبت بهم ... أدرى على أىّ صرفنى نية عتكوا
عتكوا إليه: عدلوا
[ل]
[٦٠]
وفى (اللسان: وسع) أنشد الفراء لجرير:
وجدنا الوليد بن اليزيد مباركًا ... شديدًا بأعباء الخلافة كاهله
[٦١]
وفى (الكتاب لسيبويه ٢/ ٣٧) قال جرير:
نعاء أبا ليلى لكل طمرة ... وجرداء مثل القوس سمح حجولها
[٦٢]
وفى (اللسان: عرض) قال جرير:
إذا ابتدر الناس المكارم بذهم ... عراضة أخلاق ابن ليلى وطولها
[٦٣]
وفى (حماسة البحترى طبعة التجارية سنة ١٩٢٥ م ص ٣١٦) قال جرير:
لعمرى لقد أنكرت شيبى ورانبى ... مع الشيب أبدالى التى اتبدل
فضول أراها في أديمى بعد ما ... تكون كفاف اللحم أو هى أفضل
[٦٤]
فى (اللسان: جحدل) قال جرير:
وكشفت عن أيرى لها فتجحدلت ... وكذاك صاحبة الوداق تجحدل
[٦٥]
وفى (الأغانى طبعة دار الكتب ٩/ ٣٠٨) لما قال جرير يسخر بابن الرقاع العاملي: