[٢٥]
وفى (اللسان ذيخ): قال جرير:
مثل الضباع يسفن ذيخًا ذائخا
[د]
[٢٦]
وفى (اللسان عجن):
وقال جرير:
يمدّ الحبل معتمدًا عليه ... كأنَّ عجانه وتر جديد
[٢٧]
وفى (كتاب الفاضل للمبرد ص ٧٤):
١ - يا قل خير الغوانى كيف رعن به ... فشربه وشل فيهن تصريد
٢ - أعرضن من شمط فى الرأس مشتعل ... فهنّ عنى إذا أبصرتنى حيد
٣ - قد كنّ يعهدن منى مضحكًا حسنًا ... ومفرقًا حسرت عنه العناقيد
٤ - فهنّ ينشدن منى مضحكًا حسنًا ... ومفرقًا حسرت عنه العناقيد
٥ - قد كان عهدى حديثًا فاستبدّ به ... والعهد متَّبع ما فيه منشود
٦ - فقلن: لا أنت بعل يستقاد له ... ولا الشباب الذي قد فات مردود
٧ - كأنما باتت الصرّدان تنتفه ... ولا الشباب الذي قد فات مردود
٨ - هل الشباب الذي قد فات مردود أم هل دواء يرد الشيب موجود
٩ - لن يرجع الشَّيب شبانًا ولن يجدوا ... عدل الشباب لهم ما أورق العود
١٠ - إن الشباب لمحمود بشاشته ... والشيب منصرف عنه ومصدود
[٢٨]
وفى (العرب للجوالقى ص ٣٠٧):
قال جرير يهجوا التيم:
كساك الحنطبىّ كساء صوف ... ومرعزَّى، فأنت به تفيد