إلى آخر الخبر. ثم قال أبو الفرج: وقد زاد الناس فى بيتى جرير هذين أبياتًا أخر، ولم يقل غيرهما، وإنما أضيف إلى ما قاله.
[١٨]
وفي (النقائض ص ١٠٤٦) و (طبقات فحول الشعراء لابن سلام ص ٣٥٦)
تروعنا الجنائز مقبلات ... فنلهو حين تذهب مدبرات
كروعة هجمة لمغار سبع ... فلما غاب عادت رائعات
[ث]
[١٩]
وفى مخطوطو (أنساب الأشراف ٢/ ٩٤٥) و (طبقات فحول الشعراء ص ٣٨٥) و (الكامل للمبرد ص ٨٤١):
قال جرير يهجو خليد عينين:
كم عمة لك يا خليد وخالة ... خضر نواجدذها من الكرَّاث
نبتت بمنبتها فطاب لشمها ... ونأت من القيصوم والجثجاث
[ج]
[٢٠]
وفى (ديوان المعانى للعسكرى طبعة سنة ١٣٥٢ هـ ٢/ ١٤٤)، قال جرير:
يدبّون حول ركياتهم ... دبيب القنافذ فى العرفج
[ح]
[٢١]
وفى (اللسان قدح): قال جرير:
إذا قدرنا يومًا عن النار أنزلت ... لنا مقدح منها وللجار مقدح
[٢٢]
وفى (اللسان صلدم) قال جرير:
فلو مال ميل من تميم عليكم ... لأمّك صلدام من العيش قارح
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute