(٢) يقصد بهذا القول: الوقف على لفظ الجلالة، وقد أخرج ابن أبي حاتم بسند حسن عن أبي الشعثاء وأبي نهيك في قوله: ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ﴾ [آل عمران: ٧] قالا: إنكم تصلون هذه الآية وهي مقطوعة … وأخرجه بنحوه بسند حسن عن عروة، وبسند صحيح عن عائشة بنحوه. (٣) أخرجه الطبراني بسنده ومتنه (المعجم الكبير ٣/ ٣٣٢ ح ٣٤٤٢) وفي سنده محمد بن إسماعيل بن عياش: عابوا عليه أنه حدث عن أبيه بغير سماع. (التقريب ص ٤٦٨). (٤) أخرجه الإمام أحمد من طريق عمرو بن شعيب به (المسند ح ٦٧٤١)، وصححه محققه أحمد شاكر، وأخرجه ابن سعد من طريق عبد العزيز بن أبي حازم به (الطبقات الكبرى ٤/ ١٩٢)، وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة ٤/ ٢٨. (٥) كذا في (عف) و (ح) و (حم) وفي الأصل: "يقول" (٦) أخرجه عبد الرزاق بسنده ومتنه في تفسيره وسنده حسن. (٧) أخرجه الطبري بسند صحيح عن عمر بن عبد العزيز، وبسند صحيح عن مالك. (٨) ذكره الطبري وأبو داود في المصاحف ص ٥٩ وابن عطية في المحرر الوجيز ٢/ ٣٤٢. (٩) في الأصل: "المقربين" وهو تصحيف والتصويب من (عف) و (ح) و (حم).