(٢) في "الصحيح" "حدثني". (٣) في (أ): "النبي". (٤) في (ج) و (ط): "فقال". (٥) ساقط من (أ). (٦) في "مسنده" (٢٩٧). أخرجه البخاري في "الفضائل" (٩/ ٨٧)، وفي "استتابة المرتدين" (١٢/ ٣٠٣) معلقًا، وفي "التوحيد" (١٣/ ٥٢٠)؛ ومسلم (٨١٨/ ٢٧١). (٧) في "مسنده" (٢٧٧). وأخرجه البخاري في "الخصومات" (٥/ ٧٣)؛ ومسلم (٨١٨/ ٢٧٠). (٨) ساقط من (ج) و (ط) و (ل). (٩) في "مسنده" (٤/ ٣٠). وأخرجه الطبري في "تفسيره" (١٦) من طريق عبد الصمد بن عبد الوارث بسنده سواء. ووقع عند ابن جرير: "فوقع في صدر عمر شيء، فعرف النبي ﷺ ذلك في وجهه"، قال: فضرب صدره وقال: "ابعد شيطانًا" - قالها ثلاثًا - ثم قال: "يا عمر! … فذكره". وقد خولف عبد الصمد في إسناده. خالفه موسى بن إسماعيل قال: حدثنا حرب بن ثابت المنقري، قال: حدثني إسحاق الأنصاري، عن أبيه، عن جده وكانت له صحبة عن النبي ﷺ فذكره. أخرجه البغوي في "معجمه" - كما في "الكنز" (١/ ٦١٨) -، والبخاري في "التاريخ الكبير" (١/ ١/ ٣٨٢) وقال: "وقال عبد الصمد: حدثنا حرب أبو ثابت، سمع إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أبيه، عن جده، عن النبي ﷺ مثله. وقال بعضهم: لقن عبد الصمد، فقال: ابن عبد الله بن أبي طلحة، ولم يكن في كتابه =