(٢) في (أ): "عباس"! (٣) في (أ): "المذماري"! (٤) في حاشية (ج): "آخر الجزء الثاني من أجزاء المؤلف أثابه الله". وبهذا انتهى ما في النسخة (أ) وجاء في آخرها: "آخر فضائل القرآن، وبه تم التفسيرُ للحافظ العلامة الرُّحْلَةَ الجهبذ، مفيد الطالبين الشيخ عماد الدين إسماعيل الشهير بابن كثير، كثر الله فوائده، على يد أفقر العباد إلى الله الغني محمد بن أحمد بن معمر المقرئ البغدادي، عفا الله عنه، ونفعه بالغ ووفقه للعمل به آمين، وحرس الله مجد مالكه. آمين، بتاريخ يوم الجمعة عاشر جمادى الآخرة من سنة تسع وخمسين وسبعمائة هلالية هجرية صلوات الله وسلامه على مشرفها، والحمد لله أولًا وآخرًا، وباطنًا وظاهرًا وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا". اهـ. (٥) في "تاريخ دمشق" (ج ١٧/ ق ١٠)؛ وأخرجه أبو عبيده في "فضائل القرآن" (ص ٣٧)؛ وابن أبي شيبة (١٠/ ٤٦٧) من طريق محمد بن عبد الرحمن السدوسي، عن معقس بن عمران بن حطان، قال: سمعت أم الدرداء تقول: سألت عائشة .. فذكره. وأخرجه ابن عساكر من طرق أخرى عن محمد بن عبد الرحمن ومعقس - بالقاف - ابن عمران لا أعرف من حاله شيئًا يوجب قبول خبره، ولم يذكر ابن عساكر في ترجمته شيئًا. فالله أعلم. (٦) من أول هنا إلى آخر "فضائل القرآن" من (ج) و (ل) وسقط من (أ) ولا أدري هل كان في (ط)؟ ففيها سقط. (٧) في "المعجم الكبير" (ج ٣/ رقم ٢٨٩٩) ومن طريقه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (ص ١٥٥ - تراجم النساء) =