(٢) أخرجه الطبري وابن أبي حاتم من طريق إبراهيم بن مسلم الهجري به، وسنده ضعيف لضعف إبراهيم ولكنه يتقوى بالمتابعة إذ رواه ابن أبي شيبة من طريق البختري عن أبي عياض به (المصنف، الصلوات في قوله تعالى: ﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا﴾ [الأعراف: ٢٠٤] ٢/ ٤٧٨) ويشهد له ما يلي عن ابن مسعود ﵁. (٣) أخرجه الطبري الروايتين سندًا ومتنًا، والرواية الأولى فيها انقطاع بين المسيب وابن مسعود والرواية الثانية فيها انقطاع بين داود ويسير ولكن ابن أبي حاتم أخرجه بسند صحيح متصل من طريق داود بن أبي هند عن أبي نضرة، وهو المنذر بن مالك: ثقة، عن يسير به. (٤) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وسنده ضعيف لإرسال الزهري. (٥) كذا في (عم) و (حم) و (مح) وترجمته في التقريب، وفي الأصل صُحف إلى: "ابن أكتمة".