(٢) صحيح البخاري، التفسير، باب ﴿مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ﴾ [التوبة: ١١٣] (ح ٤٦٧٥)، وصحيح مسلم، الإيمان، باب الدليل على صحة إسلام من حضره الموت … (ح ٢٤). (٣) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٢/ ١٦٢ ح ٧٧١) وحسن سنده محققوه. (٤) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٣٨/ ١١١ ح ٢٣٠٠٣) وصحح سنده محققوه. (٥) أخرجه الطبري من طريق علقمة به، وفي طبعة الأستاذ أحمد شاكر لم يذكر شيخ الطبري وفي طبعة معالي د. عبد الله التركي صرح باسمه أحمد وعلى كل حال يشهد له ما سبق، كما يشهد له ما أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة ﵁ مرفوعًا: استأذنت ربي لأُمي فلم يأذن لي، واستأذنته أن أزور قبرها فأذن لي (الصحيح، الجنائز، باب استئذان النبي ﷺ ربه ﷿ في زيارة أمه ح ٩٧٦).