(٢) في (ن) و (هـ): "أولاه". (٣) ساقط من (ز). (٤) في (ج) و (ل): "قول". (٥) في "تفسيره" (١٢). (٦) في (ج) و (ل): (عن)! وهو خطأ واضح. (٧) كذا في (ز) و (ك) و (ن) و (ى)، ووقع في (هـ): "ورواه غيره عن أبي معمر" وهو خطأ. (٨) كذا نقله المصنف عن "تفسير ابن أبي حاتم"، وسبق قلمه في نقل النص فقد أخرجه ابن أبي حاتم (١٣) قال: وحدثنا به الأشج فقال: ثنا حفص، وخالفه فيه، فقال فيه: قال عمر لعلي ﵄ وأصحابه عنده: لا إله إلا الله والحمد لله والله أكبر قد عرفناها؟ فما: "سبحان الله؟ " فقال علي، كلمة أحبها لنفسه ورضيها لنفسه، وأحب أن تقال. وكذا رواه ابن أبي حاتم (٣٤٧) بذات السند في تفسير قوله تعالى: ﴿سُبْحَانَكَ﴾ [البقرة: ٣٢] فأنت ترى أن عمر سأل عن معنى "سبحان الله" بينما ابن كثير نقل أن عمر سأل عن معنى "الحمد لله" وفي سنده هذا الأثر أو ذاك ضعف؛ لأجل الحجاج وهو ابن أرطاة. (٩) في "تفسيره" (٨) قال: حدثنا أبي، ثنا أبو معمر المنقري، ثنا عبد الوارث، ثنا علي بن زيد بن جدعان بسنده سواء وعزاه السيوطي في "الدر" (١/ ١١) لابن جرير وابن المنذر وسنده ضعيف لأجل علي بن زيد. (١٠) أخرجه ابن أبي حاتم (٩)؛ وابن جرير (١٥١) من طريق أبي كريب محمد بن العلاء، قال: حدثنا عثمان بن سعيد، ثنا بشر بن عمارة بسنده سواء وسنده ضعيف جدًّا لوهاء بشر بن عمارة والانقطاع بين الضحاك وابن عباس. وقد تقدم هذا الإسناد.