(١) من (ن). (٢) أخرجه الترمذي (٣٣٨٣)؛ والنسائي في "اليوم والليلة" (٨٣١)؛ وابن ماجه (٣٨٠٠)؛ وابن حبان (٢٣٢٦ - موارد)؛ والخرائطي في "فضيلة الشكر" (٧)؛ وابن أبي الدنيا في "الشكر" (١٠٢)؛ والحاكم (١/ ٤٩٨، ٥٠٣)؛ والطبراني في "الدعاء" (١٤٨٣)؛ وابن عبد البر في "التمهيد" (٦/ ٤٢، ٤٣)؛ والبيهقي في "الشعب" (ج ٨/ رقم ٤٠٦١)؛ وفي "الأسماء والصفات" (١/ ١٧٩)؛ وفي "الدعوات الكبير" (١١٧)؛ والأصبهاني في "الترغيب" (٢٤٨١)؛ والبغوي في "شرح السنة" (٥/ ٤٩) وفي "تفسيره" (٤/ ١٥٥)؛ والشجري في "الأمالي" (١/ ١٣) من طرق عن موسى بن إبراهيم الأنصاري بسنده سواء. وحسنه الترمذي كما رأيت وصححه الحاكم ووافقه الذهبي وقد تفرد به موسى بن إبراهيم هذا، ولم يوثقه إلا ابن حبان (٧/ ٤٤٩) ورغم ذلك قال: "كان ممن يخطئ" وتسامح الحافظ فقال في "التقريب": "صدوق يخطئ" فمثل هذا الراوي المقل في روايته إذا غمزه ابن حبان مع تسامحه، فلا ينبغي تحسين حديثه إلا بالشواهد المجدية. فالصواب أن سنده ضعيف، ولعل الترمذي حسنه لوجود شواهد. والله أعلم. (٣) أخرجه ابن ماجه (٣٨٠٥)؛ والخرائطي في "فضيلة الشكر" (١)؛ وابن السني في "اليوم والليلة" (٣٥٦)؛ والطبراني في "الأوسط" (١٣٧٩)؛ والبيهقي في "الشعب" (ج ٨/ رقم ٤٠٩١)؛ والضياء في "المختارة" (٢١٩٤، ٢١٩٥، ٢١٩٦) من طرق عن الضحاك بن مخلد أبي عاصم، عن شبيب بن بشر، عن أنس بن مالك مرفوعًا فذكره. قال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن شبيب إلا أبو عاصم". وقال البوصيري في "زوائد ابن ماجه" (١٩٢/ ٣): "هذا إسناد حسن، شبيب بن بشر مختلف فيه". وقال الضياء: "رواه أبو مسلم الكشي عن أبي عاصم فلم يرفعه". (٤) ساقط من (ز) و (ع) و (ك) و (هـ) و (ى). (٥) "تفسير القرطبي" (١/ ١٣١). (٦) وأخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (١٥/ ٢٧٦/ ٢) بسند مظلم. وانظر: "الضعيفة" (٨٧٥) لشيخنا أبي عبد الرحمن الألباني ﵀. (٧) ساقط من (ز) و (ع) و (ك) و (هـ) و (ي). (٨) ساقط من (ز) و (ع) و (ك) و (هـ) و (ي).