(٢) أي: أميرهم. (٣) أي يقول: إن شاء الله. (٤) هو دود يكون في أنوف الإبل والغنم. (٥) أي: تسمن. (٦) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه، وصحح سنده محققوه (المسند ١٦/ ٣٧٠ ح ١٠٦٣٢)، وأخرجه ابن ماجه من طريق سعيد بن أبي عروبة به (السنن، الفتن، باب فتنة الدجال وخروج عيسى ابن مريم … ح ٤٠٨٠)، وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (ح ٣٢٩٨) ومن الطريق نفسه أخرجه ابن حبان (الإحسان ١٥/ ٢٤٢ ح ٦٨٢٩)، والحاكم وصححه ووافقه الذهبي (المستدرك ٤/ ٤٨٨). (٧) المسند ١٦/ ٣٧١ (ح ١٠٦٣٣). (٨) أخرجه ابن ماجه كما تقدم في الرواية السابقة، وأخرجه الترمذي وقال: حديث حسن غريب (السنن، التفسير، باب ومن سورة الكهف ح ٣١٥٣). (٩) نسبه السيوطي إلى عبد الرزاق وابن المنذر وابن أبي حاتم كما في الدر المنثور. (١٠) لكن لبعضه شواهد في صحيح من مسلم من حديث النواس بن سمعان ﵁ (الصحيح، الفتن، باب ذكر الدجال ح ٢١٣٧)، وقد أجاب الألباني على نقد الحافظ ابن كثير (السلسلة الصحيحة ح ١٧٣٥).