(٢) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه، وضعف سنده محققوه؛ لأن عبد الرحمن بن سعيد لم يدرك عائشة (المسند ٤٢/ ١٥٦ ح ٢٥٢٦٣)، وأخرجه ابن ماجه من طريق مالك بن مغول به (السنن، الزهد، باب التوقي على العمل ح ٤١٩٨)، وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه ٢/ ٤٠٩ وأخرجه الحاكم من طريق مالك بن مغول به، وصححه ووافقه الذهبي (المستدرك ٢/ ٣٩٣)، وهذا التحسين والتصحيح هو بالشواهد كما سيأتي. (٣) سنن الترمذي، تفسير القرآن، باب ومن سورة المؤمنون (ح ٣١٧٥). (٤) قول ابن عباس أخرجه الطبري بسند ثابت من طريق علي بن أبي طلحة عنه. (٥) وهي قراءة شاذة تفسيرية، قرأ بها عائشة وابن عباس وقتادة والأعمش والحسن البصري وإبراهيم النخعي (ينظر: البحر المحيط ٦/ ٤١٠).