(٢) زيادة من (ج) و (ع) و (ك) و (ل) و (هـ) و (ي). (٣) في "مسنده" (٤/ ١٠٦). وأخرجه الدارمي (٢/ ٢١٧)؛ والطبراني في "الكبير" (ج ٤/ رقم ٣٥٣٨)؛ وابن قانع في "معجم الصحابة" (ج ٣/ ق ٣٦/ ١)؛ وأبو نعيم في "المعرفة" (ج ١/ ق ١٧٩/ ١)؛ وفي "الحلية" (٥/ ١٤٨، ١٤٩)؛ وابن عساكر في "تاريخه" (ج ٨/ ق ١٨٨)؛ ونجم الدين النسفي في "ذكر علماء سمرقند" (٧٦٧) من طرق عن الأوزاعي بسنده سواء. وقوى هذا الوجه: الحافظ في "الفتح" (٧/ ٧) وقد اختلف في إسناده على الأوزاعي وفصلته في "التسلية". [حسنه الحافظ ابن حجر الفتح ٧/ ٦]. (٤) في (ز) و (ك) و (ن): "أسد" مكبرًا، وهو خطأ. (٥) في (ز) و (ن): "هل أحد" وفي (ك): "أأحد"، وأشار إلى هذه في (ي). (٦) وعبد الله بن جعفر هو ابن أحمد بن فارس الأصبهاني أحد الثقات كما في "السير" (١٥/ ٥٥٣) وشيخه إسماعيل هو الملقب بـ"سمويه" صاحب الأجزاء والفوائد التي تنبئ بحفظه وسعة علمه وثقه ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وغيرهما. وانظر "السير" (١٣/ ١٠، ١١)؛ وأخرجه البخاري في "خلق أفعال العباد" (١٢٤)، وفي "التاريخ الكبير" (١/ ٢/ ٣١١)؛ وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٢١٣٦) والروياني في "مسنده" (ج ٣٣/ ق ٢٦٥/ ٢ - ٢٦٦/ ١)؛ والطبراني في "الكبير" (ج ٤/ رقم ٣٥٤٠)؛ والهروى في "ذم الكلام" (ق ١٤٨/ ١، ٢)؛ وابن عساكر في "تاريخه" (ج ٨/ ق ١٨٧، ١٨٨)؛ والنسفي في "الأربعين من حديث السلفي"، كما في "الإصابة" (٧/ ٦٧) للحافظ، من طريق عبد الله بن صالح بسنده سواء. قال الحافظ في "الفتح" (٧/ ٧): "وإسناد هذه الرواية أقوى من إسناد الرواية المتقدمة". (*) قلت: يعني الحافظ ﵀ بالرواية المتقدمة هي التي حكم بحسن إسنادها ويرويها أسيد بن عبد الرحمن، عن صالح بن جبير، عن أبي جمعة وفيها: "هل أحد خير منا؟ قال: نعم" أما في رواية معاوية بن صالح، عن صالح بن جبير ففيها: "هل قوم أعظم أجرًا منا؟ "، فليس هناك خير من الصحابة، وإن زاد بعضهم في الأجر عليهم في بعض العمل. هذا مراد الحافظ والله أعلم. (٧) في (ن): "عن" وهو خطأ ظاهر.