(٢) في (هـ): "حياة"! (٣) من (ن)، وقد استقر أن الترضى خاص بالصحابة دفعًا للإيهام، ورجاء بن حيوة تابعي. (٤) ساقط من (ن)، والعبارة فيها: "قوم بعدكم يأتيهم كتاب من بين لوحين". (٥) أخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" (١/ ٢/ ٣١٠) معلقًا، ووصله ابن قانع في "معجم الصحابة" (٣/ ٣٦/ ١)؛ والطبراني في "الكبير" (ج ٤/ رقم ٣٥٤١)؛ وأبو نعيم في "المعرفة" (١/ ١٧٩/ ١)؛ وابن عساكر في "تاريخه" (ج ٨/ ق ١٨٧) من طرق عن ضمرة بن ربيعة. ومرزوق بن نافع ترجمه البخاري في "الكبير" (٤/ ١/ ٣٨٣، ٣٨٤)؛ وابن أبي حاتم (٤/ ١/ ٢٦٥) ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلًا، وذكره ابن حبان في "الثقات" (٩/ ١٨٩) على طريقته في توثيق المجاهيل ولكنه متابع. (٦) في "جزئه" المشهور (١٩). ووقع في "الدر المنثور" (١/ ٢٦): "الحسن بن عروة في حزبه"! ومن طريقه إسماعيل الصفار في "جزئه" (٩٠/ ٢)؛ والبيهقي في "الدلائل" (٦/ ٥٣٨)؛ والخطيب في "شرف أصحاب الحديث" (٦١)؛ وطراد أبو الفوارس في "ما أملاه يوم الجمعة ١٤ شعبان سنة ٤٧٨"، كما في "الضعيفة" (٦٤٧)، وأبو القاسم الأصبهاني في "الترغيب" (٤٨)، وسنده ضعيف وله علتان: الأولى: أن رواية إسماعيل بن عياش عن الحجازيين والعراقيين منكرة، وهذه منها، والمغيرة بن قيس بصري. الثانية: أن المغيرة ترجمه ابن أبي حاتم (٤/ ٢٢٧/١) ونقل عن أبيه قال: "هو منكر الحديث"، وقد اختلف في إسناده. (٧) أبو يعلى في "مسنده" (ج ١/ رقم ١٦٠). =