(٢) السنن الكبرى، التفسير (ح ١١٣٨٦)، وسنده صحيح. (٣) أخرجه الطبري من الطريقين والأول يقوي الثاني وهو طريق عطية العوفي. (٤) أخرجه ابن أبي حاتم من طريق ابن إسحاق به، وسنده ضعيف لأن ابن إسحاق لم يسمع من مجاهد، ولم يصرح بالسماع منه، ويتقوى بما سبق. (٥) ذكرهم ابن أبي حاتم بحذف السند، ويشهد لهم ما تقدم في الصحيح. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم بسنده ومتنه، وسنده ضعيف لأنه معضل. (٧) أخرجه عبد الرزاق بسنده ومتنه، وسنده صحيح إلى قتادة ولكن ابن عباس صرح بتفسيرها إنه إلى مكة كما تقدم في الرواية السابقة في صحيح البخاري، فلعل قتادة لم يبلغه تفسير ابن عباس ﵄. (٨) أخرجه ابن أبي حاتم بسند صحيح من طريق حُريز بن عثمان عن نعيم القارئ. (٩) سيأتي تخريجه في تفسير سورة النصر.