(٢) قول ابن عباس عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم، وقول إبراهيم النخعي أخرجه آدم بن أبي إياس بسند صحيح من طريق مغيرة عنه، وقول سعيد بن جبير أخرجه الطبري بسند فيه ابن وكيع ويتقوى بالسابق واللاحق، وقول مجاهد أخرجه الطبري وآدم بن أبي إياس بسند صحيح من طريق ابن أبي نجيح عنه، وقول عكرمة أخرجه الطبري بأسانيد يقوى بعضها بعضًا، وقول قتادة أخرجه الطبري بسند صحيح من طريق سعيد بن أبي عروبة عنه، وقول الضحاك أخرجه الطبري بسند ضعيف من طريق جويبر عنه، وقول ابن زيد أخرجه الطبري بسند ضعيف من طريق عبد الله بن وهب عنه. (٣) أخرجه البخاري في بداية الحديث التالي، ويشهد له ما سبق. (٤) أخرجه البخاري بسنده ومتنه (الصحيح، التفسير، سورة الروم، باب ﴿لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ﴾ [الروم: ٣٠] ح ٤٧٧٥). (٥) صحيح مسلم، القدر، باب معنى كل مولود يولد على الفطرة (ح ٢٦٥٨). (٦) تقدم في تفسير سورة النساء آية ١١٩.