(٢) أخرجه البخاري بسنده ومتنه (الصحيح، التفسير، باب ﴿إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ﴾ [الفتح: ١٨] ح ٤٨٤٠). (٣) صحيح مسلم، الإمارة، باب استحباب مبايعة الإمام الجيش. (ح ١٨٥٦/ ٧١). (٤) صحيح البخاري، الأشربة، باب شُرب البركة (ح ٥٦٣٩)، وصحيح مسلم، الإمارة، الباب السابق (ح ١٨٥٦/ ٧٤) واللفظ للبخاري ولفظ مسلم ليس فيه معجزة نبع الماء. (٥) نفس المصدرين السابقين (صحيح مسلم ح ١٨٥٦/ ٧٢ وصحيح البخاري ح ٥٦٣٩). (٦) أخرجه البخاري من طريق سعيد، وهو ابن أبي عروبة عن قتادة به (الصحيح، المغازي، غزوة الحديبية ح ٤١٥٣). وقد جمع الحافظ ابن حجر فقال: والجمع بين هذا الاختلاف عن جابر أنهم كانوا زيادة على ألف وأربعمائة، فمن اقتصر عليها ألغى الكسر، ومن قال: ألف وخمسمائة جبره (فتح الباري ٧/ ١٠٢). (٧) زيادة من (حم) و (مح). (٨) دلائل النبوة ٤/ ٩٧.