(٢) أخرجه الطبري بسنده ومتنه. ويشهد له سابقه. (٣) زيادة من (حم) و (مح). (٤) ذكره البغوي في تفسيره (٤/ ٢٤٦). (٥) أخرجه مسلم بسنده ومتنه (الصحيح، الإيمان، باب قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى (١٣)﴾ [النجم] ح ٢٨٥). (٦) أخرجه الطبري من طريق سماك بن حرب به، وفي رواية سماك عن عكرمة اضطراب، ولكنه توبع كما تقدم في رواية مسلم، وإن صحَّ عن ابن عباس فإنه قول مرجوح كما سيأتي. (٧) أخرجه الطبري من طريق السدي عن أبي صالح، وحكمه كسابقه في أنه قول مرجوح. (٨) ذكره البغوي ونسبه إليهم ثلاثتهم. (التفسير ٤/ ٢٤٧). (٩) أخرجه الترمذي بسنده ومتنه (السنن، التفسير، باب ومن سورة النجم ح ٣٢٧٥) وضعف سنده الألباني في ضعيف سنن الترمذي (ح ٦٤٧).