(١) في (ز) و (ن): "من". (٢) في (ن): "الشجرة". (٣) في (ز): "تفسير"، وأشار في هامش (ن): إلى أن ذلك وقع في نسخةٍ. (٤) في "تفسيره" (١/ ٥٢٠، ٥٢١ شاكر). (٥) في (ج): "الشجرة". (٦) في (ج) و (ل): "الأشجار". (٧) في (ك): "الإمام"! (٨) ساقط من (ن). (٩) انظر: "تفسير الرازي" (٢/ ٦). (١٠) ساقط من (ز) و (ض) و (هـ). (١١) ساقط من (ز) و (ض) و (ك). (١٢) ساقط من (ى) وثبت ذكر "عاصم بن بهدلة" في باقي "الأصول" والمعروف أن عاصمًا وافق بقية القراء في هذا الحرف، وانفرد عنهم حمزة فقال: "فأزالهما". وانظر لذلك: "السبعة" لابن مجاهد (ص ١٥٤)، و"حجة القراءات" (ص ٩٤)؛ لابن زنجلة، و"المبسوط في القراءات العشر" (ص ١١٦)؛ لأبي بكر بن مهران الأصبهاني، و"الحجة للقراء السبعة" (٢/ ١٤)؛ لأبي على الفارسي، و"الدر المصون" (١/ ٢٨٧)؛ للسمين الحلبي، و"زاد المسير" (١/ ٦٧)؛ لابن الجوزي، و"الكشف" لمكي (ص ٢٣٥)، و"القرطبي" (١/ ٣١١). وقال السمين الحلبي في "الدر المصون في علوم الكتاب المكنون" (١/ ٢٨٧، ٢٨٨): "قرأ حمزة ﴿فَأَزَلَّهُمَا﴾ والقراءتان يحتمل أن تكونا بمعنًى واحد، وذلك أن قراءة الجماعة ﴿فَأَزَلَّهُمَا﴾ [البقرة: ٣٦] يجوز أن تكون من: "زل عن المكان" إذا تنحى عنه، فتكون من الزوال كقراءة حمزة، ثم ذكر شعرًا لامرئ القيس ثم قال: فرددنا قراءة الجماعة إلى قراءة حمزة، أو نرد قراءة حمزة إلى قراءة الجماعة بان نقول: معنى: أزالهما؛ أي: صرفهما عن طاعة الله تعالى، فأوقعهما في الزلة، لأن إغواءه وايقاعه لهما في الزلة سبب للزوال". اهـ. ورجح الطبري في المعنى رواية الجماعة. والله أعلم. (١٣) ساقط من (ن).