(٢) [وسنده ضعيف كما قرر الحافظ ابن كثير]. (٣) في (ز): "عنهما". (٤) في "كتاب التاريخ من المستدرك" (٢/ ٥٤٢) وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي. وأخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (ج ٣/ رقم ٥٥٨٠)؛ عن ابن جريج قال: حدثني حسن بن مسلم، لا أعلمه إلا، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس. وقال ابن جريج: وحدثني عثمان بن أبي سليمان نحوه عن سعيد بن جبير عن ابن عباس وسئل عن تلك الساعة فقال: خلق الله آدم بعد العصر يوم الجمعة، وخلقه من أديم الأرض كلها، أحمرها وأسودها، وطيبها وخبيثها، ولذلك كان في ولده الأسود والأحمر والطيب والخبيث، فأسجد له ملائكته وأسكنه جنته، فللَّه ما أمسى ذلك اليوم حتى عصاه، فأخرجه منها. وهو صحيح من الوجهين وحسن بن مسلم وعثمان بن أبي سليمان كلاهما ثقة. ثم أخرجه عبد الرزاق (٥٥٨١) عن إبراهيم بن يزيد قال: حدثني حسن بن مسلم بسنده سواء نحوه. وإبراهيم متروك. (٥) في (ن) و (هـ): "باكويه"؛ وفي (ل): "مالويه"! وهو خطأ، وهو محمد بن أحمد بن بالويه أبو بكر النيسابوري. مترجم في "سير النبلاء" (١٥/ ٤١٩). قال الحاكم: توفي سنة أربعين وثلاثمائة. (٦) في (ض) و (هـ): "سكن" وهو الموافق لما في "المستدرك"، ولكن في طبعته تحريف كثير. (٧) استدركه ناسخًا (ج) و (ع) في الحاشية، وصرح في (ج) أنها حاشية. (٨) أخرجه ابن أبي حاتم (٣٩٤) [وسنده جيد] وأخرجه ابن جرير في "تاريخه" (١/ ١١٨) مختصرًا. (٩) أخرجه ابن أبي حاتم (٤٠١، ٤٢٢) قال: حدثنا أبو زرعة. ثنا عمرو بن حماد، ثنا أسباط، عن السدي. وسنده حسن إلى السدي.