(٢) في (ز): "ظلة". (٣) في (ن): "جلوا". (٤) في (ن): "ابن جرير". (٥) أخرجه ابن جرير (٩٣٥) قال: حدثني عباس بن محمد؛ وابن أبي حاتم (٥٣٢) قال: حدثنا الحسن بن الصباح قالا: ثنا حجاج بن محمد، عن ابن جريج بسنده سواء. وسنده صحيح. (٦) ألوى يعني: أشار. (٧) أخرجه ابن أبي حاتم (٥٣٦) من طريق إسرائيل بن يونس، عن أبي إسحاق، عن عمارة بن عبد وأبي عبد الرحمن، عن علي بن أبي طالب قال: قالوا لموسى: ما توبتنا؟ قال: يقتل بعضكم بعضًا. فأخذوا السكاكين، فجعل الرجل يقتل أخاه وأباه وأمه، ولا يبالي من قتل، حتى قتل منهم سبعون ألفًا، فأوحى الله إلى موسى: مرهم فليرفعوا أيديهم، وقد غفر لمن قتل، وتيب على من بقي. وسنده صحيح لولا تدليس أبي إسحاق، وعمارة بن عبد الكوفي وثقه ابن حبان. وقال أبو حاتم: "شيخ مجهول لا يحتج بحديثه" ولكنه متابع كما رأيت. [والخبر من الإسرائيليات]. (٨) ساقط من (ز) و (ض). (٩) أخرجه ابن أبي حاتم (٥٣٣) وفي إسناده سعيد بن بشير وهو ضعيف خصوصًا في قتادة. (١٠) كذا في (ج) و (ع) و (هـ) و (ى). ووقع في (ز) و (ض) و (ك) و (ل) و (ن): "يتناحرون" بالحاء والراء المهملتين. (١١) أخرجه ابن أبي حاتم (٥٣٤) وسنده جيد. (١٢) حندس، بالكسر: الليل المظل، والمراد: ظلمة شديدة. (١٣) أخرجه ابن جرير (٩٣٧) مطولًا وابن أبي حاتم (٥٣٧) وسنده حسن.