(١) من (ز) و (ض) و (ع) و (ى). (٢) يعني أن النقاد تكلموا في موسى بن عبيدة. (٣) في "تفسيره" (٢/ ٩٢). (٤) (١/ ٥٨، ٥٩) وذكر حديثًا أخرجه ابن شاهين في "الناسخ والمنسوخ" (٦٥٦) من طريق أحمد بن يحيى الحضرمي، والمحب الطبري في "سيرته"، كما في "سبل الهدى والرشاد" (٢/ ١٦٥) للصالحي، من طريق القاضي أبي بكر محمد بن عمر بن محمد بن الأخضر قالا: ثنا أبو غزية محمد بن يحيى الزهري، ثنا عبد الوهاب بن موسى الزهري، ثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة ﵄ أن النبي ﷺ نزل إلى الحجون كئيبًا حزينًا فأقام به ما شاء الله ﷿، ثم رجع مسرورًا، فقلت: يا رسول الله نزلت إلى الحجون كئيبًا حزينًا، فأقمت به ما شاء الله، ثم رجعت مسرورًا! قال: "سألت ربي ﷿ فأحيا لي أمي، فآمنت بي ثم ردها". وهذا حديث باطل. قال ابن كثير في "البداية والنهاية" (٢/ ٢٨١): "حديث منكر جدًّا" وقال الذهبي في "الميزان" (٢/ ٦٨٤) في ترجمة "عبد الوهاب بن موسى": "لا يدري من ذا الحيوان الكذاب، فإن هذا الحديث، يعني حديث عائشة هذا، كذب مخالف لما صح أنه ﵇ استأذن ربه في الاستغفار لها فلم يأذن له". انتهى. (٥) ساقط من (ز) و (ض) و (ع)، وقد وردت هذه الفقرة في (ج) و (ل) قبل الفقرة السابقة بعد قوله: "نقلها ابن جرير"، وترتيبها مشوش. (٦) من (ج) و (ك) و (ل). (٧) بل ضعيف جدًّا، وقد حكم عليه ابن كثير فقال: "منكر جدًّا" كما مر قبل قليل. (٨) ساقط من (ز) و (ض) و (ع). (٩) ساقط من (ز) و (ض) و (ع). (١٠) من (ج) و (ع) و (ل) و (ن) و (ى). (١١) هو في "تفسير ابن جرير" (١٨٧٧) وسنده ضعيف لإعضاله أو إرساله. (١٢) في "تفسيره" (٢/ ٥٦٠). (١٣) من (ج) و (ل). (١٤) وهي قراءة العامة من القراءة ﴿تُسْأَلُ﴾ بضم التاء واللام.