قال النووي في "المجموع" "٧/٢٠٤"، إسناده ليس بالقوي. ٢ ينظر: "التاريخ الكبير" للبخاري "١/١٦٠، ١٦١"، ترجمة "٤٧٧"، ترجمة محمد بن عبد الرحمن بن يحنس. ٣ تقدم تخريجه قريبا. ٤ أخرجه البخاري "٥/٣٠٥"، كتاب الصلح: باب الصلح مع المشركين، حديث "٢٧٠١"، وأحمد "٢/١٢٤"، من حديث ابن عمر أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خرج معتمراً، فحال كفار قريش بينه وبين البيت فنحر هديه وحلق رأسه بالحديببية، وقاضاهم على أن يعتمر العام المقبل. وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" "٢/٢٤٩"، كتاب مناسك الحج: باب حكم المحصر بالحج، من حديثه أيضا قال: "لما حبس كفار قريش رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في عمرة عن البيت نحر هديه وحلق رأسه هو وأصحابه، ثم رجعوا حتى اعتمروا العام القابل".