٢ وقال ابن حبان: الغالب على حديثه الوهم لا يحتج به إذا انفرد، وقال العقيلي: هذا يروى بغير هذا الإسناد بأسانيد صالحة. وينظر " الجرح والتعديل" "١/١/٤٥٢". ٣ أخرجه الطبراني في "الكبير" "٢٢/٩٧" رقم "٢٣٤". وقال ابن الملقن في "البدر المنير" "٢/٤٨٤" هذا سند لا أعلم به بأساً. ٤ أخرجه الطبراني في "الكبير" "١١/١٥" رقم "١٠٨٩٩" وفي إسناده إسماعيل بن مسلم المكي وهو ضعيف وتقدمت ترجمته. وأخرجه أيضاً "١١/١٥٢" رقم "١١٣٣٣" من طريق محمد بن الفضل بن عطية عن أبيه عن عطاء عن ابن عباس به. ومحمد بن الفضل: كذبوه، التقريب "٢/٢٠٠". ٥ أخرجه الدارقطني "١/٤٠" كتاب الطهارة باب أواني الذهب والفضة حديث "١" والحاكم في "علوم الحديث""ص١٣١" والسهمي في "تاريخ جرجان" "١٤٩" والبيهقي في "السنن الكبرى" "١/٢٩" كتاب الطهارة باب النهي عن الإناء المفضض، وفي "الخلاقيات""مسألة ٥- بتحقيقنا" كلهم من طريق يحيى بن محمد الجاري به. وقد ضعف هذا الحديث بجهالة ذكريا وأبيه. قال الذهبي في "الميزان" "٢١٧/٧- بتحقيقنا": هذا حديث منكر وزكريا ليس بالمشهور. وقال الحافظ في "الفتح" "١٠/١٠١": معلول بجهالة حال إبراهيم بن عبد الله وولده. وأعله بهذا ابن القطان كما في "تنقيح التحقيق" "١/٣٢١" لابن عبد الهادي. وقال ابن التركماني في "الجوهر النقي" "١/٢٩": حديث ابن عمر لا يصح وزكريا هو وأبوه لا يعرف لهما حال. وقال ابن الملقن في "خلاصة البدر المنير" "١/٢٦": وهو حديث ضعيف لا يصح. ٦ ينظر "السنن الكبرى" "١/٢٩- ٣٠". ٧ ينظر "علوم الحديث" للحاكم "ص ١٣١".