٢ في الأصل: وهما ضعيفان. ٣ أخرجه الدارقطني "١/٧٤" كتاب الطهارة: باب التسمية على الوضوء. وضعفه المنذري في " كلامه على أحاديث المهذب" كما في " البدر المنير" "٣/٢٦١". وقال الذهبي في " الميزان" "٤/٨٨" في ترجمة محمد بن أبان: لا أعرفه وخبره منكر في التسمية على الوضوء. ٤ أخرجه الدارقطني "١/٧٣" كتاب الطهارة: باب التسمية على الوضوء حديث "١١" والبيهقي "١/٤٤" كتاب الطهارة: باب التسمية على الوضوء. وقال البيهقي: هذا حديث ضعيف لا أعلم رواه عن الأعمش إلا يحيى بن هاشم ويحيى متروك الحديث ا. هـ. وكذبه يحيى بن معين ونسبه ابن حبان وابن عدي إلى الوضع. ينظر " الكامل " "٧/٢٧٠٦"، و" المجروحين " "٣/١٢٥" و" اللسان " "٦/٢٨٠". ٥ تقدم الكلام على عبد الملك بن حبيب. ٦ ينظر الطهور لأبى عبيد "ص ١٥١". ٧ في الأصل: من حديث عمر المشهور. ٨ أخرجه أبو داود "١/٨١" كتاب الطهارة باب صفة وضوء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حيث "١٠٩". ٩ أخرجه البخاري "١/٢٥٩" كتاب الوضوء: باب الوضوء ثلاثاً ثلاثاً حديث "١٥٩" وفي "١/٢٦٦" كتاب الوضوء: باب المضمضة في الوضوء حديث "١٦٤" ومسلم "١/٢٠٥" كتاب الطهارة: باب صفة الوضوء وكماله حديث "٤" وأبو داود "١/٧٨" كتاب الطهارة باب صفة وضوء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حديث "١٠٦" والنسائي "١/٦٤" كتاب الطهارة: باب المضمضة والاستنشاق وأحمد "١/٥٩".