وقال الحافظ في "التقريب" "٢/٦٠٠": لا يعرف حالها. - وللحديث طرق أخرى عن عائشة وكلها ضعيفة وهي في "العلل" "١/٦٣- ٦٤" والدارقطني "١/١٤٣" وذكرها الزيلعي في " نصب الراية" "١/٧٣- ٧٤". - وفي الباب عن أم سلمة: أخرجه الطبراني في "الأوسط" كما في "مجمع الزوائد" "١/٢٥٢" بلفظ: كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقبل ثم يخرج إلى الصلاة ولا يحدث وضوءاً. وقال الهيثمي: وفيه يزيد بن سنان الرهاوي ضعفه أحمد ويحيى، وابن المديني ووثقه البخاري وأبو حاتم وثبته مروان بن معاوية وبقية رجاله موثقون. ١ أخرجه مالك "١/٤٢" كتاب الطهارة: باب الوضوء من مس الفرج، الحديث "٥٨"، والشافعي في الأم "١/٣٣- ٣٤"، وأحمد في المسند "٦/٤٠٦، ٠٧ ٤"، وأبو داود الطيالسي ص: "٢٣٠"، الحديث "١٦٥٧"، وعبد الرزاق "١/١١٣": كتاب الطهارة: باب الوضوء من مس الذكر، الحديث "٤١٢"، والدارمي "١/١٨٥": كتاب الطهارة: باب الوضوء من مس الذكر، وأبو داود "١/١٢٥-١٢٦": كتاب الطهارة: باب الوضوء من مس الذكر، الحديث "١٨١"، والترمذي "١/١٢٦": كتاب الطهارة: باب الوضوء من مس الذكر، الحديث "٨٢"، والنسائي "١/١٠٠": كتاب الطهارة: باب الوضوء من مس الذكر، وابن ماجة "١/١٦١": كتاب الطهارة: باب الوضوء من مس الذكر، الحديث "٤٧٩"، وابن خزيمة "١/٢٢": كتاب الطهارة: باب استحباب الوضوء من مس الذكر، الحديث "٣٣"، وابن حبان "موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان" ص: "٧٨": كتاب الطهارة: باب ما جاء في مس الفرج، الحديث "٢١١- ٢١٤"، وابن الجارود ص "١٧" في " المنتقى" حديث "١٧"، والحاكم "١/١٣٦": كتاب الطهارة، والطحاوي "١/٧١": كتاب الطهارة: باب مس الفرج، والدارقطني "١/١٤٦- ١٤٧": كتاب الطهارة: باب ما روي في لمس القبل والدبر، والذكر، الأحاديث "١- ٤"، وابن حزم في " المحلى" "١/٢٣٩"، والبيهقي "١/١٢٨- ١٣٠": كتاب الطهارة: باب الوضوء من مس الذكر والطبراني في المعجم الصغير "٢/١٢٣"، والخطيب البغدادي في "تاريخ بغداد" "٩/٣٣٢" وابن شاهين في "الناسخ والمنسوخ" ص: "٩٨- بتحقيقنا". وقال الترمذي هذا حديث حسن صحيح قال محمد- يعني البخاري- أصح شيء في هذا الباب حديث بسرة، وقال الدارقطني: صحيح ثابت.