٢ أخرجه البخاري "٢/٩" كتاب مواقيت الصلاة: باب فضل الصلاة لوقتها حديث "٥٢٧" ومسلم "١/٨٩- ٩٠" كتاب الإيمان: باب بيان كون الإيمان باللَّه تعالى أفضل الأعمال "١٣٧/٨٥" وأبو داود الطيالسي "١/٦٧- منحة" رقم "٢٥٦" وأحمد "١/٤٠٩- ٤١٠" وأبو عوانة "١/٦٣" والترمذي "١٧٣" والدارمي "١/٢٧٨" كتاب الصلاة: باب استحباب الصلاة في أول الوقت وابن خزيمة رقم "٣٢٧" وابن حبان "٤٦٥ ١، ٤٦٨ ١" وأبو يعلى "٩/١٨٨" رقم "٥٢٨٦" والبيهقي "٢/٢١٥" كتاب الصلاة، وأبو نعيم في الحلية "١/٤٠١" من طرق عن شعبة عن الوليد بن العيزار عن أبي عمرو الشيباني عن ابن مسعود قال: سألت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أي الأعمال أفضل؟ قال: "الصلاة لوقتها", قلت: ثم أي؟ قال: "بر الوالدين". قلت: ثم أي؟ قال: "الجهاد في سبيل الله"، قال: حدثني بهن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولو استزدته لزادني. وأخرجه الدارقطني "١/٢٤٦" كتاب الصلاة: باب النهي عن الصلاة بعد صلاة الفجر حديث "٤" والحاكم "١/١٨٨- ١٨٩" كتاب الصلاة: من طريق الحجاج بن الشاعر عن علي بن حفص المدائني عن شعبة بالإسناد السابق وفيه: أي الأعمال أفضل؟ فقال: الصلاة لأول وقتها. وقال الحاكم: وقد روى هذا الحديث جماعة عن شعبة ولم يذكر هذه اللفظة غير حجاج بن الشاعر عن علي بن حفص المدائني وحجاج حافظ ثقة قد احتج به مسلم. ٣ أخرجه الترمذي "١/٣٢١": كتاب أبواب الصلاة: باب ما جاء في الوقت الأول من الفضل، حديث "١٧٢"، بلفظ: "الوقت الأول من الصلاة رضوان الله والوقت الآخر عفو الله" من طريق عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر فذكره. وقال الترمذي: هذا حدث غريب. ٤ أخرجه أحمد "٦/٣٧٥، ٤٤٠"، وأبو داود "١/١١٦,١١٥": كتاب الصلاة: باب في المحافظة على وقت الصلوات، حدث "٤٢٦"، والترمذي "١/٣١٩": كتاب الصلاة: باب ما جاء في الوقت الأول من الفضل، حديث "١٧٠"، وعبد بن حميد ص "٤٥٣"، حديث "١٥٦٩"، من طريق عبد الله بن عمر عن القاسم بن غنام عن أهل بيته عن جدته أم فروة فذكرته. ٥ تقدم تخرجه قريباًَ.