وأخرجه أحمد "٤/١٦٩"، وأبو داود "١/٨٩، ٩٠": كتاب الطهارة: باب التيمم في الحضر، حديث "٣٢٩"، والنسائي "١/١٦٥": كتاب الطهارة: باب التيمم في الحضر، حديث "١ ٣١"، من طريق عبد الرحمن بن هرمز الأعرج عن عمير مولى ابن عباس قال: أقبلت أنا وعبد الله بن يسار مولى ميمونة زوج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حتى دخلنا على أبي جهيم بن الحارث بن الصمة الأنصاري فقال أبو الجهيم ... وذكره الحديث. ٢ أخرجه ابن خزيمة في "صحيحه" "١/١٣٣"، حديث "٢٦٥"، من طريق ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة به. ٣ في الأصل: المؤمن. ٤ في الأصل: نوى. ٥ أخرجه البيهقي في " السنن الكبرى" "١/٤١": كتاب الطهارة: باب الاستياك بالأصابع، من طريق عبد الله بن المثنى الأنصاري عن بعض أهل بيته عن أنس بن مالك أن رجلاً من الأنصار من بني عمرو بن عوف قال: يا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إنك رغبتنا في السواك فهل دون ذلك من شيء؟ قال: "أصبعاك سواك عند وضوئك تمرهما على أسنانك انه لا عمل لمن لا نية له، ولا أجر لمن لا حسبة له". ٦ في الأصل: لا خشية. ٧ في الأصل: الالكاني. ٨ في الأصل: يصلح.