٢ أخرجه البخاري "١/٥٢٨": كتاب التيمم: باب المتيمم هل ينفخ فيهما؟ حديث "٣٣٨"، وأطرافه فى: "٣٣٩، ٣٤٠- ٣٤٧"، ومسلم "٢/٢٩٣- نووي": كتاب الحيض: باب التيمم، حديث "١١٠- ٣٦٨"، "١١١، ١١٢، ١١٣- ٣٦٨" وأخرجه أبو داود "١/٨٩": كتاب الطهارة: باب التيمم، حديث "٣٢٧"، والترمذي "١/٢٢٨، ٢٦٩": كتاب أبواب الطهارة: باب ما جاء في التيمم، حديث "١٤٤"، وأخرجه أحمد "٤/٢٦٣"، والدارمي "١/١٩٠": كتاب الصلاة والطهارة: باب التيمم مرة، من طرق عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه عن عمار بن ياسر به. ٣ أخرجه الدارقطني "١/١٨٠": كتاب الطهارة: باب التيمم، الحديث "١٦"، الحاكم "١/١٧٩": كتاب الطهارة، والطبراني في "٣٦٧٨٢" من حديث علي بن ظبيان، عن عبيد اللَّه بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر به. وقال الحاكم: "لا أعلم أحداً أسنده عن عبيد الله غير على بن ظبيان، وهو صدوق" وتعقبه الذهبي فقال: "بل واه. قال ابن معين ليس بشيء، وقال النسائي: ليس بثقة". وذكره الهيثمي في " المجمع" "١/٢٦٧" وقال: رواه الطبراني في " الكبير" وفيه على بن ظبيان ضعفه يحيى بن معين فقال: كذاب خبيث، وجماعة، وقال أبو علي النيسابوري: لا بأس به. ا. هـ. وقال أبو حاتم: متروك، وقال ابن حبان: سقط الاحتجاج بأخباره. ينظر الجرح والتعديل "٦/١٩١" والمجروحين "٢/١٠٥". وأخرجه البيهقي "١/٢٠٧": كتاب الطهارة: باب كيف التيمم من جهة القطان وهشيم، عن عبيد الله بن عمر موقوفاً ثم قال: "رواه على بن ظبيان فرفعه وهو خطأ، والصواب بهذا اللفظ عن ابن عمر موقوفاً". ٤ في الأصل: مرفوعاً. ٥ ينظر التقريب "٢/٣٩".