٢ أخرجه الدارقطني "١/١٨٢"، حديث "٢٣"، والحاكم في المستدرك "١/١٨٠"، وصححه. ٣ ينظر: "سنن الدارقطني" "١/١٨٢". ٤ أخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" "١/١١٣": كتاب الطهارة: باب صفة التيمم كيف هي، والطبراني في " الكبير""١/٢٩٨"، في معجم الأسلع بن شريك الأشجعي، الحديث "٨٧٥"، والدارقطني "١/١٧٩": كتاب الطهارة: باب التيمم، الحديث "١٤"، والبيهقي "١/٢٠٨" كناب الطهارة: باب كيف التيمم، وابن صعد في الطبقات "٧/٤٦"، كلهم من طريق الربيع بن بدر، عن أبيه، عن جده، عن الأسلع قال: "كنت مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في سفر فقال لي: "يأ أسلع قم فارحل لنا"، قلت: يا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أصابتني بعدك جنابة فسكت عني حتى أتاه جبريل بآية التيمم، فقال لي: "يا أسلع قم فتيمم صعيداً طيباً ضربتين: ضربة لوجهك، وضربة لذراعيك ظاهرهما وباطنهما" فلما انتهينا إلى الماء قال: "يا أسلع قم فاغتسل". وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" "١/٢٦٧" وقال: رواه الطبراني في "الكبير"، وفيه الربيع بن بدر وقد أجمعوا على ضعفه. ا. هـ. قال النسائي والدارقطني: متروك، وقال أبو زرعة: متروك الحديث، وقال الذهبي: قال الدارقطني وغيره متروك وضعفه أبو داود، وقال الحافظ: متروك. ينظر الضعفاء للنسائي "٢٠٠" والعلل "١٣٧" والمغني "١/٢٢٧" والتقريب "١/٢٤٣". ٥ في الأصل: الأخرى. ٦ الربيع بن بدر بن عمرو بن جراد التميمي السعدي، أبو العلاء البصري، وكال له: عليلة السعدي. قال البخاري: ضعفه قتيبة، وقال: يخالف في حديثه. وقال أبو زرعة: متروك الحديث، وكذا قال النسائي. ينظر: التاريخ الكبير "٣/٩٥٧"، والصغير "٢/١٩٢"، وعلل الحديث لابن أبي حاتم "١٣٧"، والضعفاء للنسائي رقم "٢٠٠"، والمعرفة ليعقوب "٢/٦٦٩".