٢ أخرجه ابن حبان في صحيحه "٧/٤٨٠" رقم "٠٥ ٣٢" عن أبي الشعثاء قال: رأيت ابن عمر داخل البيت حتى إذا كان بين الساريتين صلى أربعاً فقت إلى جنبه فلما صلى قلت: أين صلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قال: ها هنا أخبرني أسامة بن زيد أنه رأى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صلى. وانظر تخريج حديث ابن عمر المتقدم قبل السابق. ٣ أخرجه أبو داود "٢/٢١٥" كتاب المناسك، باب في الحجر الحديث "٢٠٢٩". والترمذي "٣/٢١٤" كتاب الحج، باب ما جاء في دخول الكعبة الحديث "٨٧٣". وابن ماجة "٢/١٠١٨" كتاب المناسك، باب دخول الكعبة، الحديث "٣٠٦٤". وابن خزيمة في صحيحه "٤/٣٣٣" رقم "٣٠١٤" والحاكم "١/٤٧٩" والبيهقي "٥/١٥٩" كتاب الحج، باب ما يستدل به على أن دخوله ليس بواجب. وقال الحاكم: "صحيح الإسناد ولم يخرجاه ". ٤ أخرجه الدارقطني "١/٥١". ويحيى بن جعدة هو يحيى بن جعدة بن هبيرة بن أبي وهب المخزومي قال الحافظ في التقريب "ت ٧٥٧٠": ثقة. ٥ أخرجه ابن حبان "٣١٩٩". ٦ أخرجه أحمد في المسند "١/٣٢٥" قال حدثنا يحيى بن حماد قال حدثنا أبو عوانة عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس قال: "كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصلي وهو بمكة نحو بيت المقدس والكعبة بين يديه وبعدما هاجر إلى المدينة ستة عشر شهراً ثم صرف إلى الكعبة". ورواه أيضاً "١/٢٥٠"، "١/٣٥٠، ٣٥٧" والبزار كما في كشف الأستار "١/٢١٠- ٢١١" رقم "٤١٨" من طريق عكرمة عن ابن عباس قال: "صلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه إلى بيت المقدس ستة عشر شهراً ثم صرفت القبلة بعد". والحديث لم أقف عليه في سنن أبي داود فلينظر.