٢ في الأصل: فكيف بالصلاة. ٣ أخرجه ابن أبي شيبة "٢/٢٣٦" وابن المنذر "٤/٣٨٣" رقم "٢٣٢٠". ٤ أخرجه البيهقي في " السنن الكبرى" "٢/٣٠٨.، ٣٠٩": كتاب الصلاة: باب من وقع في عينيه الماء، من طريق سفيان عن عمرو، قال: لما وقع في عيني ابن عباس الماء ... فذكره. ٥ أخرجه مسلم: كتاب صلاة المسافرين: باب الدعاء في صلاة الليل، الحديث "٢٠١/٧٧١"، وأبو داود "١/٤٨١": كتاب الصلاة: باب ما يفتتح به الصلاة، الحديث "٧٦٠"، والترمذي "٥/٤٨٥": كتاب الدعوات، باب الدعاء عند افتتاح الصلاة، الحديث "٣٤٢١"، والنسائي "٢/١٢٩- ١٣٠": كتاب الافتتاح: باب الذكر والدعاء بين التكبير والقراءة، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" "١/٢٣٣": كتاب الصلاة: باب ما ينبغي أن يقال في الركوع والسجود، والبيهقي "١/٣٢" كتاب الصلاة: باب افتتاح الصلاة بعد التكبير، والدارمي "١/٢٨٢" كتاب الصلاة ة باب ما يقال بعد افتتاح الصلاة، وأحمد "١/٩٤", وأبو يعلى "١/٢٤٥" رقم "٢٨٥"، وابن حبان في صحيحه "٥/٧٠، ٧١- الإحسان"، حديث "١٧٧٢". ٦ أخرجه النسائي في سننه "٢/١٢٩": كتاب الافتتاح: باب الدعاء بين التكبير والقراءة، حديث "٨٩٦"، من طريق محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله به. ٧ أخرجه الشافعي كذلك في مسنده "١/٧٧": كتاب الصلاة: باب صفة الصلاة، حديث "٢١٧"، من طريق عبد الرحمن الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي بن أبي طالب- رضي اللَّه عنه- فذكره، وأخرجه أبو داود موقوفاً "١/٢٠٣"، حديث "٧٦٢".