٢ قال العظيم آبادي في "التعليق المغني" "٢/١٣": ضعفه أبو حاتم، وقال ابن حبان في الثقات: يخطئ ويخالف، وقال أبو زرعة: شيخ لين الحديث. وضعفه النسائي. ينظر تهذيب الكمال "١/٣٠١". ويبدوا أن البراء تحرفت في المطبوع من الدارقطني إلى البراذعي، وقد أُثبت في المطبوع من "التعليق المغني" أنه يحيى بن راشد البراء. وهو يحيى بن راشد المازني أبو سعيد البصري البراء. ٣ أخرجه الدارقطني "٢/١١" كتاب صلاة العيدين: باب فيمن يدرك من الجمعة ركعة أو لم يدركها، حديث "٥". وعمر بن قيس، هو المشهور بسندل المكي، قال البخاري: منكر الحديث. وتركه أحمد والنسائي والدارقطني. ٤ أخرجه النسائي "١/٢٧٥" كتاب المواقيت، باب من أدرك ركعة من الصلاة، حديث "٥٥٦" وابن ماجة "١/٣٥٦": كتاب الإقامة: باب ما جاء فيمن أدرك من الجمعة ركعة، حديث "١١٢٣"، والدارقطني "٢/١٢" كتاب صلاة العيدين: باب فيمن يدرك من الجمعة ركعة أو لم يدركها، حديث "١٢" كلهم من طريق بقية بن الوليد بإسناده إلى ابن عمر -رضي الله عنه-، وبقية هذا مدلس ويسوي. ٥ ينظر "العلل" لابن أبي حاتم "١/٢٠٣" رقم "٥٨٤". ٦ أخرجه ابن حبان في "المجروحين" "١/١٠٩" وقال ابن حبان: وهذا خطأ إنما الخبر "من أدرك من الصلاة ركعة، وذكر الجمعة قاله أربعة عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة كلهم ضعفاء.