(٢) العلماء المزيفون المنافقون أو كثرة قراء القرآن من دون العمل به. (٣) العلماء العاملون الصادقون. (٤) أخرجه اسحاق بن بشر وابن عساكر كما في (كنز العمال) وقال عنه الشيخ عبد الفتاح أبو غدة: الحديث ضعيف أما معناه فقد وردت أحاديث صحيحة وحسنة تشبه هذه المعانى التي في هذا الحديث. (٥) أي الزمن الذي عاش هو فيه وحدث أصحابه بهذا الحديث. (٦) الخذف: صغار الحصى. (٧) أي يخرج والعداوت سائدة بين الناس وذلك لضعف الوزاع الدينى وحب الدنيا الذي هو رأس كل خطيئة. (٨) قال الشيخ عبد الفتاح أبو غدة عنه: موقوف لفظًا على حذيفة ابن اسيد ولم يسند إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لكنه مرفوع إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- حكمًا إذ لا يعلم ما فيه إلا من جانب وهي النبوة.