(٢) أي الموت العام وقيام الساعة. (٣) قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ووافقه الذهبي على تصحيحه، وأخرجه الإمام أحمد والطبرانى وابن حزيمة وابن حيان والطحاوى والبيهقي وابن جرير وأبو يعلى وأبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجة والبزار والبخارى وبعض ألفاظه يتحد مع ما عند مسلم (٤) أي لا تبقى دابة ذات حافر كالبقر والغنم. (٥) رواه ابن ماجة واسناده قوى واللفظ له، وسامه أبو داود سنده وهو سند صحيح إلى أبي أمامة عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ثم قال: (نحوه وذكر الصلوات مثل معناه) يعنى نحو حديث النواس بن سمعان وصححه ابن خزيمة ورواه الحاكم في المستدرك وقال: صحيح على شرط مسلم واقره الذهبي واورد الحافظ بن حجر جملًا منه في فتح الباري مستشهدًا بها فهو عنده حديث =