٢ أبو داود "٤/ ١٧/ ح٣٩١٠" في الطب، باب في الطيرة. والترمذي "٤/ ١٦٠-١٦١/ ح١٦١٤" في السير، باب ما جاء في الطيرة. وابن ماجه "٢/ ١١٧٠/ ح٣٥٣٨" في الطب، باب من كان يعجبه الفأل ويكره الطيرة. وأحمد "١/ ٣٨٩ و٤٣٨ و٤٤٠" والبخاري في الأدب المفرد "٢/ ٣٦٧/ ح٩٠٩ -فضل الله الصمد" والطحاوي وابن حبان "٧/ ٦٤٢ -إحسان" والحاكم في المستدرك "١/ ١٧-١٨". والحديث قد تقدم. ٣ الترمذي "٤/ ١٦١". ٤ أبو داود "٤/ ١٨-١٩/ ح٣٩١٩" في الطب، باب في الطيرة، وعروة بن عامر لا صحبة له تصح. ورواية حبيب عنه منقطعة. فسنده ضعيف. وهو حديث صحيح يشهد له ما تقدم. ٥ قال عمر رضي الله عنه: "إنه لا يتحول شيء عن خلقه الذي خلق له ولكن فيهم سحرة من سحرتكم". رواه عبد الرزاق في مصنفه "٥/ ١٦٢" وسنده صحيح. وهذا هو القول الفصل في الغيلان وأنها سحرة الجن فكما أن في البشر سحرة كذلك في الجن من يتمتع بتلعبه في الإنس بسحره. نعوذ بالله منهم. وانظر فتح الباري "٦/ ٣٤٢".