والأشربة، وكتاب آخر ذكره، ثم قال: لم نسمع نحن من هذا "المصنف" شيئًا.
"مسائل ابن هانئ"(٢١١٨)
قال ابن هانئ: وسمعته يقول: أول سنة سمعت من غندر سنة ست وثمانين.
"مسائل ابن هانئ"(٢٢٤٤)
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: أول قدمة قدمنا الكوفة سنة ثلاث وثمانين سنة مات هشيم في شعبان، وخرجنا إلى الكوفة في شوال أنا وعمرو الأعرابي ونحن نمشي، فلما قدمنا الكوفة ذهبنا إلى وكيع.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٣٧)، (٦١٦)، (٢٣٩٤)
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: دخلت البصرة في أول رجب سنة ست وثمانين ومائة، ومات معتمر في سنة سبع وثمانين في أولها، ودخلت الثانية سنة تسعين، ودخلت الثالثة في سنة أربع وتسعين، وخرجت في سنة خمس وتسعين أقمت على يحيى بن سعيد ستة أشهر، ودخلت سنة مائتين، ولم أدخلها بعد ذلك، وقدمت البصرة سنة أربع وتسعين وقد مات غندر، بلغني أن غندر مات سنة ثلاث وتسعين، والثقفي عبد الوهاب وابن أبي عدي سنة أربع وتسعين.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١١٨)، (٥٧٧٢)
قال عبد اللَّه: ولد أبي رحمه اللَّه سنة أربع وستين، وأول شيء طلب الحديث في سنة تسع وسبعين، في السنة التي مات فيها مالك وحماد بن زيد.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١٢١٧)
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: أول سنة حججت سنة سبع وثمانين، كنت أمشي ولم يقدر دخول المدينة -يعني: تلك السنة- وكانت معي أطراف لأبي علقمة الفروي، فلم يقدر أن أسمع منه شيئا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (١٣٣٨)
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: شق على يحيى بن سعيد يوم خرجت من