(ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا) .
ومن أحاديث المصطفى - صلى الله عليه وسلم - في ذم البدع:
١- قوله - صلى الله عليه وسلم:
".. أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة) . وزاد النسائي: "وكل ضلالة في النار".
٢- وقوله - صلى الله عليه وسلم:
"من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد".
٣- وقوله - صلى الله عليه وسلم - كما روى العرباض بن سارية:
"أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن كان عبداً حبشياً فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة".
٤- وقوله - صلى الله عليه وسلم - من حديث معاوية بن أبي سفيان -