(٢) الأذكار للنووي ص (٥٠). (٣) البخاري (٨٢٨). (٤) البخاري (٧٥٧)، ومسلم (٣٩٧). (٥) البخاري (٧٨٩)، مسلم (٣٩٢/ ٢٨). (٦) مسلم (٤٧٧). (٧) البخاري (٧٤٠)، وانظر: رسالة الشيخ: عبد العزيز بن باز -رحمه الله- (أين يضع المصلي يديه بعد الرفع من الركوع)، ضمن "ثلاث رسائل في الصلاة" من مطبوعات الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية. وانظر: النكت على المحرر لابن مفلح (١/ ٦٢). (٨) أبو داود (٨٣٨)، والنسائي (٢/ ٢٠٦)، والترمذي (٢٦٨)، وقال: حديث حسن غريب. وانظر: المغني (١/ ١٩٣)، وزاد المعاد (١/ ٢٢٣)، والشرح الممتع (٣/ ١٥٤). (٩) أبو داود (٧٣٤)، والترمذي (٢٧٠، ١٧١)، وقال عن كل واحد منهما: حديث حسن صحيح. (١٠) سنن الترمذي (٢/ ٥٩ - ٦١). (١١) البخاري (٣٩٠)، ومسلم (٤٩٥). (١٢) الشرح الممتع (٣/ ١٦٩). صفة صلاة النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- للألباني، ص (١٤٢)، وانظر: رسالة "لا جديد في أحكام الصلاة" لبكر أبو زيد -الطبعة الثالثة- فقد أثبت أن السنة في القدمين حال السجود هو التفريق باعتدال على سمت =