" إن كان ثابتاً ". ومنها: عن بريدة مرفوعاً: " يا بريدة! إذا كان حين تفتح الصلاة؛ فقل: ... الحديث. وفيه: " وتركع؛ فتقول: سبحان ربي العظيم (ثلاث مرات) ". وفيه: " فإذا سجدت؛ فقل: سبحان ربي الأعلى (ثلاثاً) ... " الحديث. قال الهيثمي (٢/١٣٢) : " رواه البزار، وفيه عباد بن أحمد العَرْزَمي: ضعفه الدارقطني. وفيه جابر الجُعْفي، وهو ضعيف ". وفي الباب عن أبي هريرة مرفوعاً: " إذا ركع أحدكم، فسبح ثلاث مرات؛ فإنه يسبح لله من جسده ثلاثة وثلاثون وثلاث مئة عظم، وثلاثة وثلاثون وثلاث مئة عرق ". أخرجه الدارقطني (١٣٠ - ١٣١) ، وفيه إبراهيم بن الفضل: ضعفه ابن معين وغيره. قال الترمذي - بعد أن ساق حديثَ ابنِ مسعودٍ القوليَّ -: " والعمل على هذا عند أهل العلم؛ يستحبون أن لا ينقص الرجل في الركوع والسجود من ثلاث تسبيحات. ورُوي عن عبد الله بن المبارك أنه قال: أستحب للإمام أن يسبح خمس تسبيحاتٍ؛ لكي يدرك من خلفه ثلاث تسبيحات. وهكذا قال إسحاق بن إبراهيم ".