أخرجه ابن ماجه (١/٢٨٦) . وسنده حسن. وهو عند البيهقي، وأحمد بلفظ: " اللهم ربنا! لك الحمد ". بدون الواو. وقد مر في (التكبير) . وأخرجه الحاكم، والبيهقي من طريق أخرى عن سعيد بلفظ: " ربنا! ولك الحمد ". وسنده صحيح - كما مضى هناك -. وثبتت الزيادة أيضاً في رواية من حديث أبي موسى الأشعري - كما يأتي بعد هذا -. (١) أي: يستجبْ دعاءكم. (٢) هو من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه بلفظ: " وإذا قال: (سمع الله لمن حمده) . فقولوا: (اللهم ربنا! لك الحمد) . يسمع الله لكم ... " الحديث. وقد مضى بتمامه وتخريجه في (التأمين) [ص ٣٨٧] . وفي رواية للنسائي (١/١٦٢) ، والطحاوي (١/١٤٠) بلفظ: " اللهم ربنا! ولك الحمد ". بزيادة الواو. وهو رواية في حديث أبي هريرة الآتي.