وقد وقع شيء كثير من التراجم والأحاديث والكلمات ويرقم عليها في رواية أبي ذر أنها عند المُسْتَمْلي وحده. وهي أصل سماعي من صحيح البخاري الذي أخبرني به الإمام العالم الثقة أبو عبد الله الحسين بن أبي بكر عبد الله بن المبارك بن محمد بن يحيى ابنُ الزَّبيديِّ الرَّبَعيِّ السلامي
بقراءة سيدي ومولاي والدي أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله اليونيني
والحافظِ الإمام العلامة، مفتي الشرق، رئيسِ الأصحاب، حجة العلماء: تقي الدين أبي العباس أحمد بن الإمام العلامة الحافظ عز الدين محمد بن الإمام العلامة حجة الحفاظ الحافظ تقي الدين أبي محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور
وقراءةِ ابن عمه الإمام العالم: شرف الدين بن أبي محمد الحسن بن الإمام الحافظ جمال الدين أبي موسى عبد الله بن الحافظ عبد الغني
والإمامِ العالم المحدث سيف الدين أبي / العباس أحمد بن عيسى بن الإمام العلامة موفق الدين أبي محمد عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسيِّينَ وذلك في شهر رمضان سنة ثلاثين وستمائة بدمشق المحروسة في قلعتها
على الشيخ الثقة الصدوق، الصالح السديد، بقية الأشياخ: أبي الوقت عبد الأول بن عيسى بن شعيب بن إبراهيم بن إسحاق السجزي الهروي، قراءة عليه في شهور سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة، قال:
أخبرنا الإمام جمال الإسلام أبو الحسن عبد الرحمن بنُ محمد بنِ المظفر بن محمد بن داود بن أحمد بن معاذ بن سهل بن الحكم الداوديُّ قراءةً عليه ببُوشَنْجَ في ذي القعدة سنة خمس وستين وأربعمائة، قال: أخبرنا الإمام أبو محمد عبد الله بنُ أحمدَ بنِ حَمُّويَه